…بالنسبة للمؤسسات الكبرى، فصناعة الصحفيين والمنتجين هي استثمار متوسط وطويل المدى، وليسوا "كرانكة" الصدفة والشتائم، أطباء البراغيث، هؤلاء الذين يداعبون أسوأ ما في غرائزك ويتساءلون عن اتجاه مزاجك كل صباح للاستثمار فيها، هم ليسوا فقط يأخذون فلوسك بغير حق، بل يدمرون مزاجنا وأخلاقنا،