لم يدفن جلبار النقّاش المناضل الوطني التّونسي اليساري في الدّيسات ولكنّه دفن في الذّكرى العاشرة لثورة الدّيسات سبعطاش ديسمبر التي بقي وفيّا لها ومناصرا لمن أطلقوا شرارتها محذّرا من سرّاقها ومحوّلي وجهتها ... داعيا لمرحلة تتوحّد فيها كلّ القوى السياسيّة التي ناضلت ضدّ الاستبداد من أجل إرساء المنظومة