بره يا زمان وإيجا يا زمان، وتعود لنا تلفزة الزبالة، وأصبحت أنا في قلب مهنة الصحافة منذ أكثر من ثلاثين عاما وعرفت كيف تصنع قصص صديقي كتوم والقضايا الوهمية لزميلنا المريض قيس، وفيما تنحرف الصحافة في تونس عن دورها الأصلي في إعطاء معنى لما يحدث لنا ومساعدتنا على فهم هذه الأحداث العنيفة المتسارعة