لولا الهدنة لما أطلق سراح الأسرى، على افتراض أنهم أعلنوا الحرب من أجل استرداد الأسرى، وهذا أمر مشكوك فيه . أما فصائل التحرير الوطني، التي نعتوها بالإرهابية، وتبنى هذا النعت حكام الدول الغربية وأجهزتها الإعلامية والدعائية، بما هو حجة تبيح الإبادة الجماعية، فإنها باقية ما بقي الفلسطينيون في السجن تحت