النخب والقيادات وصانعو الراي المحمولون على الاحزاب هم حاليا أكثر ميلا للاستقطاب والتعبئة الخطية. تبدو خطابات الجميع مجرد بيانات حرب اهلية تناغما مع الحرب الكونية التي تدق طبولها في المشرق والمغرب ويردد المتحزبون التونسيون واتباعهم واقلامهم اصداءها.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع