الاستقالة المتلفزة التي جاءت بعد ساعات قليلة من بيان القوات المسلحة الجزائرية ، المُسَمّى بيان " العصابة " هي إخراج سيء لعزل تحت التهديد .. هي ليست استقالة طوعية ، بدافع الزهد والتوبة بعد الفجور ، بل إقالة عنيفة من قبل من يظن نفسه خليفة الله في هذا البلد : جيش " التحرير " .