هناك كثير من سوء الأدب والتعالي الفارغ في التعامل مع الملفّ الليبي وأشقّائنا في ليبيا. فليبيا في خطاب أغلب ساستنا وفي إعلامنا (أستثني أهل الاختصاص والخبراء)، بقصد أو بغيره، هي إمّا نفط وغاز ومواطن شغل وحصّة من إعادة الإعمار أو هي قبائل متناحرة لا تحرّكها إلا الرابطة الدمويّة حتّى يُقترح عليها "لوياج