من يراهنون على انتصار بوتين لإسناد الانقلاب هم الوجه الآخر لمن يراهنون على بايدن لإسقاطه ... أولائك السّاسة يخدمون مصالح دولهم ومواقع نفوذهم فيها ... ومن يراهنون عليهم داخل أوطاننا هم طابور خامس لسياساتهم وخدّام لمصالحهم ...
Les Semeurs.tn الزُّرّاع