...تفطّنتُ لحجم الأفكار المغلوطة التي كانت معششة في دماغي والمتعلقة بمختلف المواضيع والأطراف التي شمتت فيها في يوم من الأيام... تفطّنت إلى أنهم لم يكونوا خونة ولا متآمرين... تفطّنت إلى أنني كنتُ عنصريا... كما تفطّنتُ إلى أنّ صفة "مواطن عادي" آلت بي لاتباع أغلب من حولي دون تفكير، آلت بي للاستقالة من