إن العودة لبيانات الشجب والتنديد تعني أن عدم عقد القمة سيكون هو البديل الأفضل، فأية قرارات لا تتضمن خطوات عملية واضحة بوضوح صمود غزة ودمائها ودمارها هي موافقة ضمنية على خطة ترامب ونتنياهو حتى لو صاغها خطيب العرب سحبان وائل.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع