كانت جنازته مهيبة، بمتابعة التونسيين لها على أرصفة الطرقات أو من وراء الشاشات، كانت جامعة لهم بمختلف انتماءاتهم إلا من أبى
لولا الحلم بالحرية لما خرج الناس إلى الشوارع، ولما سقطت جثث الرؤساء المتعفنة من على رقاب الخلق.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع