عمري ما دافعت عن مؤسسة الأمن (البوليس). ممكن لماضي الاستبداد المتعسف في توظيف هذا الجهاز. ممكن لطبيعة التكوين السياسي الذي تربيت عليه ومازلت (القطيعة السياسية مع السلطة). لكني هذا المساء بش نحكي برشة حكايات (شهادات لا بطولات)... خصوصا وأن قلمي يحركه السياق لا الأسواق...