بروفيل الصحفي الشعبوي: "لا يقرأ (أخر كتاب قرأه للمسعدي بسبب الباكالوريا)، لا يكتب، لأن ثقافته شفوية ويعتبر النقاش في حد ذاته مضيعة للوقت يجب التشويش عليه بإطلاق شعارات عامة وغامضة، يتقاسم صورا وشعارات تبكي على زمن القمع حين كان مهما بالاستفادة من القمع،