انه في الوقت الذي اختارت فيه رئاسة الحكومة عدم الجواب فيما تعلق بالقضاة. الاداريين لتجنب التورط في هذا الملف لازالت وزارة العدل تبحث عن تبرير لخطيئتها الكبرى
قدرنا لن يكون منحصرا بين خائني الأمانة ومدّعي طهورية بعد تخلصها من السلطة التشريعية تستعد للإجهاز على السلطة القضائية.. مرة أخرى.. إصلاح بطيء ومقاومة مستمرة منتجة أفضل ألف مرة من نوبات جنون الزعامة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع