نرى بيقين أن ما تفعله النقابة الآن من كسر ظهر الاقتصاد التونسي بمطلبية خارج كل معقول نقابي وبقيادة يسارية خالصة في مؤسسات القطاع العام دون القطاع الخاص هو رد جميل على هدية نوبل للسلام التي قبضت في باريس ذات جائزة على ثورة مغدورة، والخطة مستمرة بلا هوادة. دفع البلد الى حافة الإفلاس باسم المطلبية لتمه