وضعُ السيّد النّائب الجامعي الأكاديمي الحراك الاحتجاجي السّلمي في نفس خانة خطط مجموعات الإرهاب لخلق مناخات توحّش مثير للغرابة ... فكيف نقرأ حراكا احتجاجيّا دوافعه اجتماعيّة مهما كانت تجاوزاته وإحراجاته بخطّة إرهاب تقوم أساسا وابتداء وقصدا على إسقاط الدّولة و المنظومة برمّتها لأنّها تعتبرها طاغوتيّة؟