فهل ذهب الأخشيدي لتهنأتها بحفل زفافها ؟ أم لإستنزاف قطرات من الأمل ؟ سيتم فرش السجاد الأحمر و تدق الطبول و بعدها تغلق الأبواب، و تفتح السجلات، و تبدأ الطلبات التونسية من هذا و ذاك. فهل هناك " معوِّقات " تجعل من طلباتك في طبور الإنتظار لسنوات أيها الأخشيدي ؟