لا ينكر الا جاحد او معاند حجم الغضب الذي نلمسه باستمرار من " الاعلام " (هكذا بمثل هذا التعميم) والذي يبديه الجمهور في " الشارع الشعبي " للمستهلكين للمادة الاعلامية بأنواعها
شعبوية الفراغ وتعميم النواح قد تكون فخا مغريا حتى " لمثقفين عقلاء " لا يعجبهم العجب لأنهم محرومون من الفعل ومبعدون من دوائر التأثير الحقيقي فيتحولون الى " شيوخ سلامية النواح والنقد العبثي وضرب راس براس في الدولة وبين الفاعلين …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع