بيد آثمة، أنقذ الروس نظام بشار الطّائفي وقد كان قاب قوسين او ادنى من السقوط لا يسيطر الا على 10% من الارض رغم دعم 66 مليشيا ارهابية ايرانية. بين التهجير والتدمير كان تخيير السوريين الذين واجهوا النظام ستة اشهر بالورود بداية الثورة. لم يكن التدخل لأجلهم، بل لحماية عصابات الاسد، وكانت البداية بالفيتو