واقعيا، إن حدثت انتخابات نزيهة سواء بالقوانين المجمدة أو بمراسيم وهذا احتمال مهم، فهي ستكون مفتوحة على كل الاحتمالات، وأخطرها العزوف العام، حيث يمكن لأقل من 10% من الناخبين رهن مصير البلد بيد فاشي تصنعه الإشاعات ومواقع التواصل الاجتماعي ومؤسسات خاصة للتحكم في الرأي العام …