منذ البارحة أتابع ردود الأفعال على ما صرّحت به السيدة نصاف بن عليّة. تحوّلت المسألة من الحديث عن ظاهرة اجتماعية إلى شخصنة وتسييس وهذا مع والآخر ضدّ وتضامن قطيعي وتضامن قطاعي وكلّ يدلي بدلوه... في موضوع لا يُفكّرُ فيه بمثل هذا التبسيط والإختزال.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع