اما التواطؤ مع هؤلاء الفاشيين و الشعبويين الغامضين و هؤلاء الوظيفيين من حمقى التسريبات و عياطة الكذب الطهوري الزائف فهو تسليم رقابنا لدمويين مؤكدين سيكونون افدح علينا من الاستبداد القديم و سيعلقون خصومهم على المشانق و لكن هذه المرة باسم الثورة و الشعب كما فعلت نظم دبابات الفجر التي ذبحت شعوبها باسم