في إطار تحليل شبه سطحي للموضوع ، ارى ان رئيس الجمهورية السابق لا يمكن له ان يتموقع مجددا في الخارطة السياسية من خلال الرجوع الى منصبه بحزب المؤتمر من اجل الجمهورية ،ذلك الحزب الذي كان احد مكونات حكومة الترويكا، و اقترن اسمه بالفشل الحكومي في تلك الفترة