كيف يمر الاستبدال عبر الأزمات؟ وهل يمر من غيرها؟ إن حالات السلم هي حالات من الطمأنينة الراكدة المستسلمة لوثوقية أصولية غير منتجة. ونحن نخرج من حالة سلم موهومة إلى حالات اضطراب بلا أفق بيِّن؛ إلا أن يكون فاتحة لشيء مجهول لا نشك في جدته وإن لم تكتمل مفرداته ليقوم التحليل على معطيات كمية.