وكم هو بائس وشاين أن يتغافل بعض المؤرخين المأدلجين في بلادنا والمتعاطفين مع سياقات المنظومة الاعلامية الأور-أمريكية للتنويه بديمقراطية الكيان الصهيوني، وكان الأولى به وبغيره عدم ممارسة التضليل المنهجي والعمل على تبني الشفافية والنزاهة وعدم تشويه الثورة التونسية والتي يعترف العالم بريادتها وطلائعيتها