حفتر يعلن بدء عدوان جديد على طرابلس. وواضح أنّ العمليّة استباق لمساعدة تركيّة عسكريّة ممكنة بعد الاتفاق الأخير بين حكومة السرّاج الشرعيّة دوليّا وتركيا. وهذا التفاق نفسه يأتي بعد التدخّل الروسي العسكري واللوجستي إلى جانب حفتر المدعوم من قبل الإمارات ومصر وكلّ أعداء الديمقراطيّة في البلاد العربيّة.