هذه الاختلافات بين نخب التيارات و المدارس التقليدية كان يمكن ان تكون ايجابية في تطوير الثقافة السياسية للجماهير و الوافدين الجدد على التحزب و الاهتمام بالشأن العام و لكن كيفية ادارتها بين النخب منعت تحولها الى مصدر لتطوير التحصيل المعرفي و السياسي للهواة الجدد للسياسة .