من لم تبلّغهم الدّيمقراطيّة مطامحهم فالعيب ليس في الدّيمقراطيّة ... بل في أدائهم الذي يحتاج مراجعة ...
فكيف نستغرب اذن الشباب المهمش والمفقر والعاطل عن العمل على سلوكه.. ولغته وهو يسمع ويشاهد ويعرف أن اللصوص تزايدوا والناهبون تكاثروا ولا أحد من الأحزاب يتحرك لفائدة الشعب ويفكر لحظات لفائدته..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع