ففي العمل السياسي يتبرع من يخوضها بعرضه ...لا بل تسعدنا السقوف العالية و الصرخات الصادقة ...فهذا يمنحنا ما يكفي من الارتياح حتى نخوض البحر ان لزم الامر كما يطلب منا دائما الصادقون و لكننا سنظل نخوضه باستمرار بالمقادير التي تجعلنا ملتزمين دوما بقواعد السباحة فالرأي دوما قبل شجاعة الشجعان ....