مناسبة هذه التدوينة، ما أراه اليوم في الأحزاب التونسية الناشطة والماثلة في المشهد السياسي، بحثا عن العقلاء فإذا بهم لا يكادون يظهرون، في حين يفرض المجانين قواعد اللعبة. حتى يكاد يكون عندنا فقط مجانين ومجانين..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع