لكن تغطية الحدث في الإعلام رغم (التطبيل) لم تخترق القشرة الخارجية وتكلمت كثيرا دون أن تقول شيئا! فبقاء المسبح مهملا لسنوات طويلة لم يكن نتيجة عجز المقاولات الوطنية على (البناء والتشييد) بل لرغبة البعض (كما يتردد) في تغيير المشهد العمراني بالعاصمة، وهذه نتيجة منطقية لنموذج اقتصادي ليبرالي وزواج متعة