و بالتالي فإن نسبة 23% التي صوتت بنعم أعادت فقط تجديد ثقتها في رئيس الدولة قيس سعيد ( مع خسارة تقريبا 700 ألف صوتا مقارنة بالنسبة التي سجلناها في الدور الثاني للانتخابات الرئاسية سنة 2019 ) و أكدت الطابع المشخصن للاستفتاء و هي بعيدة كل البعد عن النسبة المحترمة و المعقولة لبناء تأسيسي جديد…