لن نطمع في كتلة تاريخيّة لم تتهيّا بعد شروطها النّفسيّة والفكريّة ... لكن نأمل في هدنة إيديولوجيّة لصالح برامج مشتركة تنهض بالتنمية وتخرج البلد من أزمته والجهات المهمّشة والفئات المحرومة من بؤسها وشقائها ... فهل أملنا بعيد المنال؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع