ميدانيا حفتر يمثل الشرق الليبي وهو يحظى بالدعم العسكري لمصر والسعودية والإمارات، وحكومة السراج تمثل الغرب والتدخل التركي من شأنه أن يمكنها من عوامل الصمود أمام حفتر، وهو ما من شأنه أن يحدث نوعا من التوازن، ويعود عمليا الوضع إلى ما قبل 1951.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع