منذ أن تولى "الكرانكة" أمر الإعلام في بلادي أصبحنا نتابع أخبار بلادنا وأبناء بلادنا في وسائل إعلام الخارج، خصوصا حين يكون الكرانكة من حثالة ما أنتجت بلدي، أسوأ من المماليك، ثقافة ووعيا، أصبح حلم الصحفي الجيد أن يأتيه عرض عمل من مؤسسة إعلامية أجنبية حول وطنيه، اللعنة عليهم،