ولفهم هذا الموضوع لا بد من العودة إلى التاريخ ومساراته منذ كان التشيّع في الأصل عربي النشأة والمرجعية رغم اختلاط أجناسه و أعراقه .تهيمن عليه مقولات علماء النجف أساسا وكربلاء ويتمركز اساسا في العراق التي مثلت قبلة شيعة العالم لعدة اعتبارات سياسية ولأحقيتها بذلك التاريخية منذ انتقل الإمام علي في ظروف