من جهة أخرى الجائزة تعتبر رسالة إلى أكثر من طرف على الساحة الوطنية مضمونها إلزام الجميع بالاستمرار على نفس النهج التوافقي، وهو ما يعني رفض احتكار السلطة من قبل حزب واحد. كذلك تسفيه الذين بنوا استراتيجياتهم على إعادة البلاد إلى مربع الاستبداد والقمع والسجون.