قوادي فرنسا في تونس (كمبرادورها الثقافي الرث/المخبرين المحليين) يصرون على وصم كل مختلف بالخوانجي، والاسلام السياسي، عنوانا لاغتياله رمزيا. يقول المفكر الشيوعي العراقي هادي العلوي (رحمه الله): إن زائدة السياسي المضافة للإسلام إنما يختفي وراءها جبناء غير قادرين على الإعلان صراحة عن عدائهم للإسلام.