احنا في بلاصة نحاسبو وزارة الشباب والرياضة لأنها لم تقم بدورها في وقته المناسب ولم تطعن في قرار اللجنة الدولية؟ نذهب للبحث عن الحقيقة في المكان الخطأ و بالطريقة الخطأ مع الإصرار على دور الضحية !
...وكل مظاهر أزمة التفكير هذه إنما هي "فخاخ منهجية" يسقط فيها ذوو الكسل أو العجز في التفكير وضحايا الايديولوجيا التي هي غشاوة تمنع القراءة العقلانية للواقع؛ قراءةٌ كم نحن اليوم بحاجة اليها.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع