اخيرا هل مازال بالإمكان الحديث عن« دستور للجمهورية التونسية » آم أننا أمام فرد مفرد يحكم بما يشاء وفق ما تمليه عليه ضرورات الحكم بلا رقيب ولا حسيب.
يكشف الانقلاب في أسبوعه الثاني أنّه استثمار سياسي عابث في الأزمة الخانقة وقد كان جزءا فاعلا فيها من خلال سياسة التعطيل والتعفين على مدى سنتين.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع