ما ترونه اليوم من تفاصيل وكمٍ هائل من الوقائع المشتتة ليست إلا محطات "عاقلة" في مخطط تفكيك الدولة (بعد انهيار الأنظمة السياسية والأخلاقية والاجتماعية)، والتسريع في انهيار ما تبقّى من منظومات.