لعبت وسائل التواصل دوراً في الحدث السوري منذ عام 2011، إلى هذا الفاصل الأخير الذي تجلّى في سقوط النظام، وكان لها تأثير كبير في نضال الشبّان في التنسيقيات، كما أنها احتوت نزاعات الأطراف والتيارات مع بروز جائحة الذباب الإلكتروني، على الرغم من الرقابة خلال الثورة والحرب.