طبعا لستُ في وارد الموقف مما أتاه سعيّد أو غيره، أنا فقط أدعو إلى الجلوس بهدوء لتفكيك "ظاهرة العُقدة الفرنسية" كما سمّاها نص عدنان منصر، والاشتغال على المعنى العميق للكرامة (أنظر على سبيل المثال أعمال المرحوم مهدي المنجرة) لمعرفة استرجاعها أو العمل على بنائها وصيانتها.