المنظومة البورقيبية يتم مدحها في خيارات " دستورها الرئاسوي " و مشاريعها " الدولتية " من قطاع عام و "تعاضدية تصبح اهلية " و يتم نقدها في باقي الخيارات السياسية مع نقد ابتزازي لطيف للمنظومة النوفمبرية لتبرير " الانفجار الثوري " الذي اتت 25 جويلية لاستئنافه .