من أشار على عبير بأن تنظم مظاهرة بالتزامن مع مظاهرة "جبهة الخلاص" كان ينوي إحراجها( إظهار حجمها الحقيقي في الشارع) تمهيدا لإخراجها تدريجيا من المشهد السياسي القادم.
لم تزعم الديموقراطية يوما أنها رقية ربانية لا يأتيها الباطل. فقط عرفت نفسها كونها أسلوب أفقي لتدبير العمومي اهتدت له الشعوب المستباحة منذ ألاف السنين على أيدي طغاة لصوص انتحلوا ألقابا إلهية لممارسة الربوبية على بشر مثلهم....
Les Semeurs.tn الزُّرّاع