يملك الوفد البرلماني وبالأحرى الجهة التي أرسلته أن تضع بلدا مثل تونس تحت طائلة التأديب الاقتصادي (كما يفعل بتلميذ خائب) ثم تتظاهر بنجدته. لكن بعد أن يكون وصل مرحلة العجز عن الدفع أو الإفلاس. يحل هذا الوفد ومثله ليلقي الأوامر والتعليمات ويفرض الشروط. وتكون البلدان/ الحكومات في وضعية خنوع تطأطئ رؤوسها