جبر الضرر ليس مقابل النضال السياسي أو الحقوقي ضد الاستبداد بل هو مقابل انتهاك الدولة لحقوق الفرد (الحق في الحياة/في السلامة الجسدية/ العمل/ إلخ) ، وهو لا يشمل السياسيين المتحصلين على مناصب بل ينحصر في مواطنين ضحايا لدولة الاستبداد.
عشر سنوات مرّت انقلبت فيها المفاهيم... وبات يعاب على من ناضل، نضاله... وبات العهد البائد مرجعيّة في السير الناجح للدولة... وإلى آخره ممّا لو قيل في ظلّ ثورة حقيقية لأدخل القائل في جحيم لا مخرج له منه!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع