تبا لكل من كان وراء الغاء هذه الندوة العلمية التي كانت ستعزز البحث العلمي في رحاب الجامعة ..وبالتحديد على منبر كلية الاداب بمنوبة التي كانت دوما فضاء للعلم والفكر . واللعنة على كل من كان يصرخ كالغربان في قاعة حسن حسني عبد الوهاب لمنع الندوة وإنزال الباحثين من المنبر ..