كان المشهد روتينيًا معتادًا لا جديد فيه و لا خير يرجى منه ككل سنةً و لكنّ وقع الكلمات كان صادمًا يذكرنا بأيام خلناها ولّت بلا رجعة. هكذا يصير الابتذال في مدح الرئيس موضوع الحديث و يترك الحدث الأهم (العودة المدرسية) جانبًا.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع