محاولات تقييد الرئيس والضغط على اختياره بما يخدم لوبيات الفساد والردة بدأت منذ محاولات " قانونجية " النمط المتحالف مع بقايا التسلط لجعل الرئيس مجرد " رشام " يحسب عدد الاصوات التي يمكن ان ينالها هذا المرشح او ذاك ممن تضمنتهم قائمات الاحزاب والائتلافات المودعة على باب قرطاج